• Home
  • Arabic
  • APM Model
  • Maritime Continent Climate
  • Arabian Peninsula Desert Climate
  • ZWB Index
  • MJO
  • BSISO
  • QBO
  • AAI
  • ​Tropical Sea/Land Breeze
  • Cold/Warm Event
  • EARTH ORIENTATION PARAMETERS
  • Blog
TROPICAL BREAKS PHENOMENON THEORY
  • Home
  • Arabic
  • APM Model
  • Maritime Continent Climate
  • Arabian Peninsula Desert Climate
  • ZWB Index
  • MJO
  • BSISO
  • QBO
  • AAI
  • ​Tropical Sea/Land Breeze
  • Cold/Warm Event
  • EARTH ORIENTATION PARAMETERS
  • Blog
TROPICAL BREAKS PHENOMENON THEORY

معلم موهبة - مبتكر النموذج العربي للتوقعات المناخية - المشروع العربي 

محاكاة فيزيائية .. جمال تذبذب الرياح المدارية ورياح المونسون .. خواطر طالب أرصاد جوية

8/24/2016
Picture



على جهاز الكمبيوتر .. تقوم أنظمة وبرمجيات المحاكاة بتمثيل الظواهر الطبيعية في الأرض

تحتاج إلى الإلمام بفيزيائية الظاهرة التي تريد محاكاتها ثم الدخول في عالم المحاكاة

وهي مرحلة عميقة ولكنها جدا ممتعة .. أسميها بوابة الابتكار
​
الشغف بالمحاكاة .. أحد أهم أبواب معرفة كيفية عمل أنظمة الغلاف الجوي

:::
:::

جمال الرياح الموسمية .. المونسون

نظام رياح المونسون التي تهب على مناطق واسعة من كوكب الأرض وعلى المنطقة المدارية صيفا وشتاء

تحمل في طياتها جمالا أخّاذا

ربما لم تروا من قبل كيف يعمل هذا النظام الموسمي الذي أودعه الله في الغلاف الجوي للأرض


تعتبر الإلبيدو كمرتبة أولى والحرارة النوعية - السعة الحرارية - كمرتبة تتلوها مباشرة

أكبر مُحددات التدفق الحراري بين المياه واليابس من جهة أولى واليابس والمياه من جهة أخرى بما يقومان به وخصوصا الإلبيدو من الاحتفاظ بأسس وأنظمة أخرى في المناخ تساهم في بناء الظواهر المناخية الكثيرة ومن بينها رياح المونسون

::::

الرياح الموسمية المونسون هي الاسم العربي لمفردة موسم .. وبانتقال هذه المفردة للهنود عُرف عالميا باسم المونسون

هكذا يقولون بالرغم من أنني لم أتقصى التأريخ اللغوي لذلك

ولكن 

للعرب يد طولى في تتبّع هذه الرياح الموسمية في بحر العرب والمحيط الهندي منشأ التسمية ومعرفتها

ومن بينهم .. العربي ابن ماجد

::::::

إن نظام الرياح الموسمية المدارية نظام بسيط ومعقد في آن واحد

بسيط في تكوينه ومعقد في علاقاته
​
بسيط جدا لأنه يسير وفق أطر وقاعدة يسيرة جدا وهي : الفرق بين درجات حرارة السطوح المدارية والمحيطات المدارية اعتمادا على رحلة الإشعاع بين الصيف والشتاء في تكامل عُنصُرَي الإلبيدو والحرارة النوعية - السعة الحرارية - إذ يقومان بضمان التدفق لهذا النظام المتدفق الجميل على أكمل وجه

ومعقد لأن جزءا من الرياح الموسمية بإمكانه أن يتفرق عن بوصلة انتشاره إلى جهات أخرى غير جهاته
لمجرد قيام نشاط التذبذب المداري الأضخم .. تذبذب الرياح المدارية من سباته
​
::::::

تتدفق الرياح الموسمية صيفا .. وطرحي هنا هو مخصص للصيف

تتدفق صيفا من المياه الأقل درجة حرارية إلى اليابس الأعلى درجة حرارية

هذا على مستوى الاختصار .. بينما التبسيط للمعقد التالي هو
​
أن الحرارة التي ترتفع درجتها شيئا فشيئا فوق اليابس والتي تسبق الارتفاع الحراري على المحيطات
لينهض جانب الفارق الحراري بينهما ويتوسع
​
يتسبب هذا الأمر في دورة تشبه تماما دورة نسيم البر والبحر

نسيم البر يهب ليلا من اليابسة إلى البحر
ونسيم البحر يهب نهارا من البحر إلى اليابسة

الرياح الموسمية المونسون هي تماما تعمل كذلك

ولكن وقودها ليس الليل والنهار فقط .. بل وقودها أكبر .. هو الصيف والشتاء

فزيادة ساعات النهار تضفي المزيد من التدفق في الرياح من المياه إلى اليابسة

وزيادة ساعات الليل تضفي المزيد من التدفق في الرياح من اليابسة إلى الماء

ولخاصية الإلبيدو والحرارة النوعية - السعة الحرارية - دافع رئيسي لقيام هذا التدفق .. وجميع ذلك استجابة لتدفق الظواهر الإشعاعية على الأرض بشكل غير متساوٍ .. الوقود والخزان الحراري للأرض

:::
:::


هذا الفيديو من أعمالي الفيزيائية على أنظمة المحاكاة

قمت بمحاكاة نظام الرياح الموسمية - المونسون الصيفية

فقمت بتكوين بسيط .. يابسة بدرجة حرارة معيارية 35 درجة مئوية .. ومياه بدرجة حرارة 20 درجة مئوية

مع تدفق الحمل الحراري والرياح

في هذا الفيديو .. يتبين لك كيف تعمل الرياح الموسمية .. المونسون
​

هل رأيت أجمل من هذا نظام .. سبحان الله الذي يصرف هذه الرياح بكل جمال وجلال




في الفديو : بالفرق بين درجة حرارة الماء وهي 20 درجة مئوية ، واليابس وهو 35 درجة مئوية تتشكل موجة في الطبيعة تدفع بالمونسون دوما .. تعرف اختصارا باسم

موجات الجاذبية 

Gravity Waves

هذه الموجات واضحة تماما في الفيديو .. حينما تندفع الرياح من المياه إلى اليابسة

تستمر هذه العملية في التدفق مادام أن القيمة الفارقة بين المياه والمحيطات تسمح بذلك

حتى يبدأ النهار بالتناقص .. والليل بالتزايد

فتبدأ الرياح الموسمية .. المونسون .. رحلة الانكماش إن جاز التعبير .. أمام تدفق الرياح الموسمية الأخرى المعاكسة لها .. الرياح الموسمية الشتوية
​

نظام يعمل بشكل تلقائي .. فتبارك الله أحسن الخالقين
​



إن هذا الجمال الموجود في الرياح الموسمية - المونسون .. هناك ما هو أجمل منه وبمراحل

إن كانت الرياح المونسون الموسمية قصة جميلة .. فهناك رواية أطول وأجمل وأعظم حركة

وهو تذبذب الرياح المدارية بموجاته الكبيرة

يا الله .. إنه جمال يسلب العقل واللب

كان هاري هيندون يقول بأن تذبذب الرياح المدارية ينشط أحيانا لأسباب خارج المنطقة المدارية

بينما باحث وعالم آخر وهو على ما أذكر إن لم يخب ظني : تشايدونغ
كان يقول بأن تذبذب الرياح المدارية يمتلك النشاط في داخله
وقد صدق

إن نظام الرياح المدارية .. تذبذب مادن جوليان .. يقوم ببناء الحمل الحراري فيه وهدمه في آن واحد

إن المحاكاة العددية التي أجريها .. كشفت لي الأثر الكبير جدا للطبقة العلوية من الغلاف الجوي المداري على تذبذب الرياح المدارية

​إنها ذات تأثير كبير عليه .. ما يفتح لي أبواب أسرار مغلقة .. ويظهر بشكل وطيد
اتصال نظام الرياح المدارية بطبقة الستراتوسفير المدارية

وبالأخص : كيمياء الغلاف الجوي المداري

إن من أجمل صور محاكاة تذبذب الرياح المدارية .. ذلك الانهيار الكبير جدا والواسع في الحمل الحراري
والذي يبدو على نظام تذبذب الرياح المدارية حينما يبرد السقف العلوي من طبقات الجو العليا
​
البهاء الذي يظهر في تقارب الرياح ثم تشتتها في طبقات الجو العليا .. يوازيه بهاء آخر في انهيار الحمل الحراري وكأنه طائر يهوي في بحيرة ليصطاد سمكة

المحاكاة .. دوما أبلغ من الكلام .. إنها الجمال
​


هل رأيت في أول الفيديو كيف يبني تذبذب الرياح المدارية نفسه ثم في آخر الفيديو كيف يُهدم الحمل الحراري

إن طريقة عمل تذبذب الرياح المدارية مادن جوليان أكبر من هذه الثواني .. فقد اقتصرتُ على مشهد يسير جدا من مشاهد هذا النظام العملاق

إنه مشهد ضعف نشاط تذبذب الرياح المدارية
​
إن الطبقة العليا من الغلاف الجوي المداري مسؤولة بشكل كبير عن انهيار الحمل الحراري كما رأيت في الفيديو
عبر المحاكاة الفيزيائية لتدفق تذبذب الرياح المدارية
​
حيث قمت بتمثيل درجة الحرارة في طبقات الجو العليا المدارية بـ 20 درجة تحت الصفر

إنه ينشط قليلا رغم ذلك ولكن لا ينشط كثيرا بذات العمق مع هذا الانهيار الحراري المتمثل بوجود سقف علوي بارد في مناطق سيادته المدارية

​
ولكن مع رفع الدرجة الحرارية في طبقات الجو العليا إلى 10 درجات فوق الصفر .. يصبح الأمر مختلفا تماما

ويكون بهذه الصورة والضخامة في الاندفاع عاليا

إن تذبذب الرياح المدارية حينما يبلغ طاقته القصوى من النشاط .. يشبه تماما الانفجار النووي
ويقوم بتسريع عمليات تدفق الرياح على كامل كوكب الأرض
وتبدأ تندفع الموجات الأخرى وتتشكل الأعاصير المدارية

Picture


​
إن هذه الأبحاث في المحاكاة الفيزيائية .. أجري عليها الاختبار عمليا على بيانات النظام الياباني

المحاكاة .. هي أولى أبواب الفرضيات والنظريات والقوانين 

وقد تبلورت الصورة تماما والحمد لله

إن درجة حرارة طبقة 200 هكتوباسكال .. ترتفع حينما يتشتت تذبذب الرياح المدارية بالحمل الحراري إلى ذلك المستوى .. ولكنها تنهار حراريا سريعا حينما لا يوجد نشاط للتذبذب

وهذا موجود في بيانات النظام التحليلي الياباني

لقد كانت المحاكاة الفيزيائية التي قمت بها صحيحة النتائج والحمد لله .. وسأكمل - بمشيئة الله - المشوار


من أهم ما تدلنا عليه هذه المحاكاة .. أن النظام المداري لتذبذب الرياح المدارية يُهدم من الطبقات الجوية العليا

وأن مقتطفات العلماء حول النظام المداري ؛ القائلة بأن تذبذب الرياح المدارية نظام يتصل بالمحيطات وينفصل تماما عنها صحيحة تماما

إنه يمتلك الدفع الذاتي

ومن أهم ما تلفتنا إليه هذه المحاكاة الفيزيائية .. علاقة تذبذب الرياح المدارية بكيمياء الغلاف الجوي في طبقات الستراتوسفير والإشعاع الشمسي

إنها علاقة تشبه علاقة تبادل المصالح

وهي من أكثر العلاقات عمقا

​::::

​وسبحان الله الذي أودع في هذه الرياح العجائب والأسرار

::::
​
​أرجو من الله التوفيق والسداد لي ولكم جميعا

والله تعالى وحده أعلم
​
:::

​خالد العتيبي
​


Comments are closed.

    Archives

    June 2020
    May 2020
    November 2019
    August 2019
    July 2019
    December 2018
    August 2018
    June 2018
    March 2018
    February 2018
    December 2017
    November 2017
    October 2017
    September 2017
    August 2017
    June 2017
    May 2017
    April 2017
    March 2017
    February 2017
    January 2017
    December 2016
    November 2016
    October 2016
    September 2016
    August 2016
    July 2016
    June 2016
    May 2016
    April 2016
    March 2016
    February 2016
    December 2015
    October 2015
    September 2015
    August 2015
    July 2015
    June 2015
    May 2015
    April 2015
    March 2015
    January 2015
    December 2014

Khalid Al-Otaibi