• Home
  • Arabic
  • APM Model
  • Maritime Continent Climate
  • Arabian Peninsula Desert Climate
  • ZWB Index
  • MJO
  • BSISO
  • QBO
  • AAI
  • ​Tropical Sea/Land Breeze
  • Cold/Warm Event
  • EARTH ORIENTATION PARAMETERS
  • Blog
TROPICAL BREAKS PHENOMENON THEORY
  • Home
  • Arabic
  • APM Model
  • Maritime Continent Climate
  • Arabian Peninsula Desert Climate
  • ZWB Index
  • MJO
  • BSISO
  • QBO
  • AAI
  • ​Tropical Sea/Land Breeze
  • Cold/Warm Event
  • EARTH ORIENTATION PARAMETERS
  • Blog
TROPICAL BREAKS PHENOMENON THEORY

معلم موهبة - مبتكر النموذج العربي للتوقعات المناخية - المشروع العربي 

الرياح المدارية .. بين عرب نجم سهيل وبين رقصة المطر عند الهنود الحمر .. أساطير مناخية

9/25/2016
Picture
http://www.elmawke3.com/


حينما يتأخر القطر عن إبان نزوله

المؤمن بالله يتوجه لله .. في خشوع وتذلل .. معترفا بتقصيره .. راجيا مغفرة ربه .. ونوال أجره وثوابه .. وزوال الجدب .. وحلول الخصب

أما الجاهل الضال .. فيُهرع إلى خرافاته التي ورثها عن أجداده الذين تلقّوا خرافاتهم عن من مضوا دون التفات لزيفها وجهالتها ، ودون أدنى حد من نقدها أو تصحيحها

​
في أساطير الشعوب .. لكل أمة مع المناخ ورحلة الخصب والجفاف .. ثقافة مترسخة منذ القدم

هذه الثقافة المترسخة تتعاطى مع ظواهر الخصب والجدب وتفسرها .. بحسب أهواء معتادي تلك الثقافة
ومرتاديها


::::::::::::

​
ضمن أبحاثي حول تذبذب الرياح المدارية .. كأكبر مكون في مناخ المنطقة المدارية

يمر التذبذب المداري في مستوى 200 هكتوباسكال بحسب رولاند مادن وبول جوليان وآخرين بدورة تكتمل 
بين 25 يوما حتى 70 يوما

وتطول عن ذلك وفق أبحاث راندي

إولأنه شيء يفوق العقل البشري .. لذا فإن هذه الدورات لا يمكن التنبؤ بها على المدى القصير منها
وهي المشكلة التي دوما تؤرق العالم ولا حل لها .. بينما المدى الطويل منها أقل صعوبة في التنبؤ
وهذا لا يعني تمام التنبؤ .. ولكن هامش الصحة يرتفع في التوقعات البعيدة جدا وينخفض في التوقعات القريبة
خصوصا حينما نختار المستوى 150 هكتوباسكال
​
:::::::


الهنود الحمر ... ورقصة المطر

أو رقصة الأبقار الوحشية

​:::::

حينما تعبر مرحلة الجدب على مناطق حياة الهنود الحمر خصوصا في الجنوب الغربي الأمريكي

يقومون بممارسة طقوس خاصة بالمطر

يتخللها الرقص وإيقاد النيران وقرع الطبول

فيما يبدو وكأنه استدعاء لأرواح خيّرة تطرد أرواحا شريرة عنهم تتحكم بالمطر في زعمهم
أو تصرفه عنهم
​
هذه الطقوس يتخللها عبادات لا علاقة لها بالدين والعقيدة السماوية

عبادات قائمة على الخرافات والأساطير ليس إلا

يوقدون النيران ... يرقصون .. يقومون بالمبارزات المميتة أحيانا فيما بينهم .. لأجل أن ترضى عنهم آلهتهم

إن هذه الطقوس تستمر 70 يوما ... وهي المدة التي تستغرقها رحلة النشاط المداري تذبذب الرياح المدارية  في قيمته الرئيسية الكبيرة حتى تتركز مرة أخرى المرحلة الرطبة .. مرحلة الخصب
ويهطل المطر بمشيئة الله

​
وهكذا .. يستمر الجهل واتباع الهوى والخرافة في بناء عقيدة الجهل والخرافة والأساطير في رؤوس أولئك

::::::::::::::::
​::::::::::::::::

أما العرب .. فليسوا قبل الإسلام ببعيد عن ذلك

كانوا إذا أجدبوا وانحبس المطر عنهم ، عمدوا إلى السلع والعُشَرْ ، فحزموهما وعقدوهما في أذناب الأبقار وأضرموا فيه النيران ، وأصعدوها في جبل وعر قبل المغرب ، ثم اتبعوها يدعون ويستسقون يقولون لذلك المسلعة ..  تأريخ العرب قبل الإسلام

ومنذ القديم .. حينما كان نصف الجزيرة العربية الجنوبي ممطرا صيفا 

وتلك الأمطار الصيفية كانت تزداد وتيرتها أواخر أغسطس

وخصوصا مع فعالية موجات تذبذب الرياح المدارية التي تصل في الفترة الأخيرة من أغسطس
​وحتى سبتمبر إلى ذروة الاندفاع بالرطوبة النوعية المدارية ناحية شبه الجزيرة العربية

كان ارتباط العرب كغيرهم من سكان المشرق
القديم بالنجوم والكواكب ارتباطا وثيقا .. فهي المحددة في زعمهم لبدايات كل موسم .. وكل خير أو شر
وكل زرع وكل جفاف وكل خصب

وهي الرب المعبود لديهم من دون الله .. قبل الإسلام ، خصوصا العرب المشركة بالله .. فضلا عن بعض العرب اليهود والنصارى القدماء

كانوا يقولون منذ القديم

إذا طلع نجم سهيل فلا تأمن السيل

إن هذه العبارة اللفظية .. حكم علماء الإسلام بعد مجيئهم بباطلها وخرافتها

اتباعا لمنهج رسول الله في تحريم الأنواء الجاهلية القديمة الموغلة في الخرافة

فضلا عن أن هذه العبارة كانت منشقة عن مناخ شبه الجزيرة العربية القديم .. والذي تغير اليوم
وهي عبارة لا تمثل شيئا سوى صوت قديم ليس إلا ، ولا تمثل من الواقع الحالي شيئا
​​
فقد باتت معظم جزيرة العرب جافا في فترته الصيفية التي كانت فيها مطيرة

ولكن .. لا يزال عرب اليوم يرددون عبارة الضلال

إذا طلع سهيل ، فلا تأمن السيل

ليس اتباعا لمنهج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

بل اتباعا لمنهج العرب الفاسد والضال في الأنواء

الخوف من النجوم والكواكب .. والتوجس بما في السماء من نجوم .. عادة وعبادة عربية قديمة قبل الإسلام
وهي من أفكار بابل وآشور والعرب القدماء الأوائل

إن العرب اليوم من شدة الاحتفاء بنجم سهيل .. فهم ينسبون له الحر تارة .. وينسبون له البرد تارة

ولهذا توجيه في الأنثروبولوجيا اللغوية والظواهر اللغوية الاجتماعية في جزيرة العرب

فأما نسبة الحر للنجم سهيل ، فهذه النسبة لم تأت إلا في الزمن القريب الذي تحولت فيه جزيرة العرب إلى صحراء قاحلة شديدة الحرارة والجدب على الأرجح

أما نسبة البرْد للنجم سهيل ، فهذه النسبة قديمة جدا .. ظهرت مع مناخ شبه الجزيرة العربية القديم ، حينما كانت تتعمق كثيرا وتندفع بأفضلية تلك الكتل المدارية المعتدلة الحرارة مع الأمطار الموسمية الصيفية على القسم الجنوبي من جزيرة العرب من بعد منتصف شهر أغسطس وهي إلى اليوم تتقدم على قلة وضعف جنوبا من جزيرة العرب
​
وقد يمكننا الجمع بينهما .. فتكون نسبتهم الحر للنجم عائدة لعرب الشمال .. ونسبتهم البرْد للنجم سهيل عائدة لعرب الجنوب

وهذا علميا فيما يعرف بآثار أحواض المونسون الباردة التي تتشكل جنوب جزيرة العرب ويتشكل نقيضها الساخن على الشمال من جزيرة العرب


إن نجم سهيل .. قدّسه العرب القدماء ، وله مزية في نفوسهم وعقائدهم ،، والحاليون أيضا

فله مكانة في نفوسهم من التشريف اليوم ... كما كان له مكانة من العبادة في عقائدهم قبل الإسلام

فمن أديان العرب قبل الإسلام كما في كتب التأريخ العربي القديم .. عبادة النجوم والكواكب

من بينها نجم سهيل .. فكان الرجل يحمل اسم : عبدُ سهيل

تعبدا للنجم من دون الله

ولما جاء الإسلام نفى كل عقائد الأنواء الشركية

وقد أعاد أشباه المتخصصين اليوم في الشريعة أو في المناخ .. عقائد الأنواء القديمة الموغلة في الشرك والخرافة والضلال والجهل إلى ساحة ومعترك الحياة مرة أخرى

بل هي اليوم معلقة في مساجد المسلمين على صفحات التقويم

ورُبط بالنجوم السيول ليس في جزيرة العرب بل حتى في جنوب شرق آسيا

​تنجيم صريح لا مرية فيه ، ولكنه تحت غطاء شرعي زائف ليس بصحيح أبدا

فامتلأت أوجه الحياة بعقيدة الأنواء القديمة .. وعرض أولئك الدجّالون والأفاكون والواهمون والضالون وتجار الأنواء سلعة النجومَ والكواكب بشكل يفوق ما كان عند الجاهلية قبل الإسلام

فأصبح نجم سهيل يقوم بمهام كثيرة .. منها إطفاء الكهرباء عن مدن المملكة العربية السعودية
​
:::
​
جريدة الرياض السعودية​​

Picture



:::::::::

​
إن عبارة : دخول النجم ، هي عبارة مستعملة قديما قبل الإسلام ، المقصد منها بداية طقوس العقيدة المرتبطة بالنجوم وما يتصل بها من تغيرات في زعمهم

وفي عصرنا المظلم اليوم ، مظلم بضياع الأمة في كل المجالات وامتلائها بالفساد والجهل

​عادت الأنواء بأشد مما كانت

اخترع المفلسون من العلم الشرعي توجيها يُخرج الموغلين والساقطين في مستنقع التنجيم والأنواء الشركية الباطلة من دائرة المحرّم في الإسلام ، إلى دائرة المباح ؛ فقالوا أن ذِكْر النجوم مقرونا بها الأحداث الأرضية الخاصة بالحر والبرد والمطر والجدب ليس المقصد منه سوى : الوقت

لذا .. فهم لا يخجلون ولا يتحرّجون من ربط نجم سهيل بتغيير زيت سيارة كوقت صالح لكل شيء


لكنهم يهربون من ذلك إلى أن الوقت المربوط بالنجم هو خاص بالمطر

​ليعودوا لنفس مربع الشرك والضلال الأول قبل الإسلام

وهذا ليس سوى كذبة صمعاء للإبقاء على عقيدة الأنواء وعبادتها ولو لفظيا والإبقاء على مخلفاتها القديمة

:::
​
 مليارات من النجوم التي تمتلئ بها السماء .. هم عُميٌ عنها ، ويقومون باختيار معبودات ما قبل الإسلام
نفسها بنفس فتراتها وبنفس أوصافها وبحذافير أحداثها المقرونة بها ثم يقولون : وقت

إنما هم فعلوا كما فعل الأوائل ليس إلا

​
إن ذلك تماما مثل محاولة إعادة الأصنام القديمة التي كانت تحيط بالكعبة المشرّفة
​ إعادتها من باب التراث ليس إلا دون عبادتها .. تشرّف بيت الله عن ذلك
​
إنهم فعلوا تماما كما فعلت الأمم قبل الإسلام ، ولا فرق بينهم ، فالجاهلية واحدة

كانوا يضيفون الوقت للنجم ويضيفون لوقت النجم كل أحداث الأرض

فرّوا من الشرك .. ووقعوا في الشرك


لقد وصف رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم العربَ وتعلقهم بالأنواء والتنجيم

​فقال قولا حكيما بليغا معجزا يصدُق عليهم اليوم بعد 1400 عام
​
عن أبي مالك الأشعري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أربع في أمتي من أمر الجاهلية لا يتركونهن الفخر في الأحساب، والطعن في الأنساب، والاستسقاء بالنجوم، والنياحة، وقال: النائحة إذا لم تتب قبل موتها، تقام يوم القيامة وعليها سربال من قطران ودرع من جرب 

رواه مسلم​

فعلا .. هم لم يتركوها إلى اليوم .. بل جاوزوا القدماء في تعلقهم بها تعلقا شديدا

إن للعالم اليوم حضارة في الأرصاد الجوية

بينما العرب اليوم .. لا يزالون على النجوم .. والحال صفر من العلم والخير في علوم الغلاف الجوي .. ضالون ضائعون مفلسون والله المستعان .. أقولها متألما
​
أنتم أيها العرب .. صفر اليوم في الأرصاد .. فهل هذا الكلام يؤثر فيكم ؟

لا .. إنكم ترون أنفسكم في أعالي النجوم .. بكل صفاقة وغرور ..  بل إن من العرب اليوم من يرون أن من يدرس الغلاف الجوي وعلومه وفيزيائيته لا يعدونه شيئا ، بل يصفون المتعلم العلم الحقيقي الصحيح والصالح شرعا ؛ يرونه على باطل .. ويصفونه بالمنجم .. وهذه فرية شيطانية منهم .. سيّدها إبليس .. ليصرف الناس عن العلم ويبقيهم على الجهل والضلال المبين في الأنواء

​
لذا .. مادام أنكم باقون أيها العرب في مستنقع النجوم والأنواء فأبشروا بالجهل واستمرار الضياع
والضلال .. ضلال النجوم

وقد وصفكم رسول الله صلى الله عليه وسلم قائلا

عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، إِنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ‏:‏ إِنَّ اللَّهَ تعالى طَهَّرَ هَذِهِ الْقَرْيَةَ مِنَ الشِّرْكِ، إِلا أَنْ تُضِلَّهُمُ النُّجُومُ 

المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية

:::::
​

وكما أن الهنود الحمر يرقصون رقصة المطر طلبا للمطر من الخرافة

​لا يزال العرب يركضون هاربين خوفا من : إذا طلع سهيل لا تأمن السيل

وأيضا .. مع وصول تحديثات جديدة موغلة في الخرافة

إذا طلع سهيل لا تأمن من انطفاء الكهرباء

​نعوذ بالله من الحور بعد الكور ومن الضلالة بعد الهداية

وإلى الله المشتكى


Comments are closed.

    Archives

    June 2020
    May 2020
    November 2019
    August 2019
    July 2019
    December 2018
    August 2018
    June 2018
    March 2018
    February 2018
    December 2017
    November 2017
    October 2017
    September 2017
    August 2017
    June 2017
    May 2017
    April 2017
    March 2017
    February 2017
    January 2017
    December 2016
    November 2016
    October 2016
    September 2016
    August 2016
    July 2016
    June 2016
    May 2016
    April 2016
    March 2016
    February 2016
    December 2015
    October 2015
    September 2015
    August 2015
    July 2015
    June 2015
    May 2015
    April 2015
    March 2015
    January 2015
    December 2014

Khalid Al-Otaibi