• Home
  • Arabic
  • APM Model
  • Maritime Continent Climate
  • Arabian Peninsula Desert Climate
  • ZWB Index
  • MJO
  • BSISO
  • QBO
  • AAI
  • ​Tropical Sea/Land Breeze
  • Cold/Warm Event
  • EARTH ORIENTATION PARAMETERS
  • Blog
TROPICAL BREAKS PHENOMENON THEORY
  • Home
  • Arabic
  • APM Model
  • Maritime Continent Climate
  • Arabian Peninsula Desert Climate
  • ZWB Index
  • MJO
  • BSISO
  • QBO
  • AAI
  • ​Tropical Sea/Land Breeze
  • Cold/Warm Event
  • EARTH ORIENTATION PARAMETERS
  • Blog
TROPICAL BREAKS PHENOMENON THEORY

معلم موهبة - مبتكر النموذج العربي للتوقعات المناخية - المشروع العربي 

الكارثة الخفية على سواحل البحر الأحمر ..  العملاق الأحمر - الجزء الأول

10/19/2015


على عمق 2000 متر في وسط البحر الأحمر .. من هناك تبدأ الخطورة .. تحت الأعماق
لتبرز على السطح كطاقة حرارية هائلة

فما هي ؟ وما هي القصة ؟

Picture

Dr. David A. Ross of Woods Hole Oceanographic Institution examines a sediment core collected in the Red Sea during a 1965 expedition on board R/V Chain. (Photo courtesy of WHOI Archives) 

هذه الصورة للخبير ديفيد روس من معهد وودز هول لعلوم المحيطات التقطت له
عام 1965 ميلادية في رحلة علمية لأعماق البحر الأحمر


​
​فماذا وجدوا ؟


Picture
صورة تعبيرية


​كانت الاستكشافات القديمة لأعماق البحر الأحمر منذ السفينة الروسية : فيتاز ، العام 1880 ميلادية تؤكد على أن أمرا غريبا يعتري مياه البحر الأحمر وخصوصا في وسط البحر الأحمر وقبالة سواحل مدينة جدة السعودية ؟
​
​فما هو هذا الأمر الغريب ؟


لم تتوقف الأبحاث العلمية عن منطقة وسط البحر الأحمر والبحر الأحمر بشكل عام

ومنذ أن جاءت جامعة الملك عبد الله (كاوست) توجه البحث العلمي في البحر الأحمر بخطوات أكبر وأسرع

​فكانت المفاجآت التالية
​

أقتطف لكم من ورقة عمل قدمها البروفيسور
Pei-Yuan Qian
من جامعة هونج كونج للعلوم والتقنية في برنامج التعاون
مع جامعة الملك عبد الله (كاوست) خلال العام الماضي 2014 كتبيان فقط لما وجدوه
في أحواض أتلانتس وديسكفري الملحيّة في وسط البحر الأحمر
​ وعلى عمق يتجاوز 2000 متر تحت سطح البحر الأحمر
​

Picture


إن هذه الأحواض الملحية والمنافس شديدة الحرارة بقدر ﻻ يتصوره أحد

​فإلى هذه الورقة التالية للبروفيسور

Picture



بماذا يتميز حوض ديسكفري وحوض أتلانتس ؟

أولا : حوض ديسكفري

حيث يتميز هذا الحوض بدرجات حرارة تتراوح بين 35 إلى 40 درجة مئوية عند
مستوى عمق 1900 متر تحت سطح البحر الأحمر

لكن درجات الحرارة تأخذ في الارتفاع السريع وتصل بين 40 إلى 50 درجة مئوية
مع التعمق إلى 2000 متر ​تحت سطح البحر الأحمر​

ثم تتجاوز درجات الحرارة مع نهايات عمق حوض ديسكفري بين 50 إلى 52 درجة مئوية
​

ثانيا : حوض أتلانتس

هو أشد درجات حرارة من حوض ديسكفري

لك أن تتخيل أنه قريب من الغليان وﻻ يفصل أعماقه إلا 29 درجة فقط عن الغليان !!؟؟

مياه ساخنة .. جدا

فمن مستوى عمق 2000 متر ترتفع درجات الحرارة من 41 حتى 56 درجة مئوية
ثم تزداد ارتفاعا مع تعمقنا لتتجاوز  إلى 61 درجة ثم 68 درجة ثم تصل في أعماق الحوض
لدرجة حرارة كبيرة جدا وهي 71 درجة مئوية

​إنها كمية حرارية مهولة يضخها هذا الحوض شديد الحرارة والملوحة

إنها ببساطة محصلة ونتاج

Mineral Rich Thermal Vents (Hot Brine Regions)


إن هذه القياسات التي أجراها المشروع العلمي المشترك بين جامعة هونج كونج للعلوم والتقنية وجامعة الملك عبد الله هي نتاج رحلات استكشافية محددة ، أخذت نتائج وافقت بلاشك فترة محددة من طابع
هذه الأحواض الساخنة

والحاجة ماسة جدا ﻹيجاد قياسات مستمرة لعموم مياه البحر الأحمر .. خصوصا مع الضعف الشديد جدا
الذي تعانيه منطقة البحر الأحمر من نواحي الاهتمام بالأرصاد والبيئة

ولك أن تعرف أيها القارئ أنه بتقديرات سنوية يتم عبور
ما يقارب 25 ألف إلى 30 ألف سفينة نقل بحري عبر البحر الأحمر
معظمها يخصص لنقل المنتجات البتروكيميائية
بحسب ما ذكره
Gladstone et al. 1999

وهي إحصاءات قديمة .. والفترة الحالية أكبر من ذلك بكثير
​
زد على ذلك أن الكميات المقدرة للنفط المنقول عبر مياه البحر الأحمر
في تقديرات الأمم المتحدة الصادرة عام 2002 كانت تشير
لمائة مليون طن من النفط

زد على ذلك النفايات التي تلقيها السفن التجارية والسياحية في عرض البحر الأحمر

هذه أرقام تعتبر قديمة .. والواقع يقول أن الحاضر أكثر ضخامة من حيث
التلوث والتلوث والتلوث

كل هذه الأرقام تجتمع مع بطء دورة التجدد الطبيعية لمياه البحر الأحمر

فالمياه السطحية تحتاج للتجدد خلال ست سنوات
ومياه كامل البحر الأحمر تحتاج إلى 200 سنة مقدرة
بحسب أبحاث
Maillard & Solomon 1986, Sheppard et al. 1992

لذا .. فالتلوث يتراكم مع الزمن
​
وهذه المعلومات الأخيرة عبر
​S. Heileman and N. Mistafa

وهنا وقفة حديثة من إنتاجي؛ خالد العتيبي
حول تلوث البحر الأحمر
​
​ للملوث : حمض النتريك في منطقة
البحر الأحمر والخليج العربي خلال هذه الأيام
من أكتوبر 2015
بداية من 01 أكتوبر حتى 13 أكتوبر 2015 وهي تلخص لكم : أن تحمّض مياه
البحر الأحمر والخليج خرج عن نطاق السيطرة

وللمعلومية أكبر منطقة تشهد تلوثا في كوكب الأرض هي منطقة شبه
الجزيرة العربية وبمعظم الغازات الخطرة
هذا يعرف بواسطة معطيات المركز الأوروبي اليومية
​المستمدة من بيانات الأقمار الصناعية


​
إن هذا الفيديو العابر لملوثات حمض النتريك والتي هي أبسط دلالة على تحمّض مياه
البحر الأحمر وانتشار التلوث في أسماكه وبيئته الداخلية في أعماقه والمحيط به

هناك ما هو أشد منه ضراوة وألما للأسف
​
وهي الغازات المنبعثة من آثار الحروب في منطقة الشرق الأوسط
والتي تتجول في سماء المنطقة دون أي اهتمام أو تنبيه للسكان
​فضلا عن الغازات الأخرى التي تتجاوز المعايير الدولية المسموح بها
​
إن آثار التلوث في منطقة شبه الجزيرة العربية ﻻ يمكن الصمت عنها
لأن هذا الأمر تجاوز من قضية الاهتمام بالبيئة إلى قضية حياة أو موت


وعلى ساسة دول الخليج العربي فعل شيء أمام هذه القضية التي
ﻻ يمكن السكوت عنها أبدا
فدولكم هي أكثر المناطق في كوكب الأرض تلوثا في الهواء والبيئة
التي يعيش السكان فيها والكائنات الحية بمختلف أنواعها
​
​وﻻبد من التحرك اﻵن وليس غدا



وقفة مناخية مع البحر الأحمر

 لم تترك  الدول العربية المطلة على البحر الأحمر أي معرفة صحيحة
يمكن الاعتماد عليها خلال الخمسين سنة الماضية وأبعد من ذلك زمنا
حول مياه البحر الأحمر ومناخه ودوراته المناخية

ﻻ يوجد إلى اليوم حتى كتابة هذه الأسطر أي معرفة صحيحة عن البحر الأحمر
تُتداول علميا في الجامعات السعودية
تُتداول ولها منتجات علمية معرفية تتناغم مع نهضة العلم والبناء
والتعليم

حاليا
​
بالإمكان بواسطة المراكز الدولية الغربية والشرقية التي تدرس مناخ البحر الأحمر
القيام بدراسة علمية تامة ولكنها تظل تفتقد للقيمة الإقليمية التي
تسببت كل الدول العربية المطلة على البحر الأحمر في خسارتها
للأسف .. خسارة ﻻ تعوّض نهائيا

ولعل ما تقوم به جامعة الملك عبد الله "كاوست" في الآونة الأخيرة من جهود مشكورة تغطي وغطت بالفعل شيئا كبيرا من فشل وضياع جامعة الملك عبد العزيز بجدة بكلياتها
التي لم تقدم أي منتوج يستفاد منه منذ وجودها بشكل أقدم من جامعة الملك عبد الله حديثة النشأة ؛ فيما يخص منطقة البحر الأحمر


يمد البحر الأحمر منطقة شبه الجزيرة العربية بعناصر كثيرة في الغلاف الجوي

ليس فقط الحرارة والرطوبة والأملاح بل الكثير مما يحتاج لطرح يستحق أن يعنون
بكيمياء الغلاف الجوي لمنطقة شبه الجزيرة العربية والبحر الأحمر

البحر الأحمر هو قيمة أساسية في مناخ شبه الجزيرة العربية
وﻻ يعني الطرح هنا أننا نهمل الخليج العربي أو البحر العربي

بل الحديث هنا فقط مختصر على البحر الأحمر لأن هناك كمية جهل
على مستوى جامعات المملكة العربية السعودية وخصوصا جامعة الملك عبد العزيز المطلة على هذا البحر ، والتي ﻻ تزال تمارس التجاهل باستمرار للأسف
وبالتالي انعكس فقدان المعرفة على مستوى معرفة السكان
المحيطين بسواحل هذا الشريان الذي يضخ الحياة على جانبيه

​ويضخ مع الحياة ... الخطر أيضا

انتهى إلى هنا القسم الأول من الطرح



علاقة البحر الأحمر بمناخ شبه الجزيرة العربية
​مخاطر مناخية تصدر من البحر الأحمر
​في الجزء التالي بمشيئة الله


​خالد العتيبي


Comments are closed.

    Archives

    August 2019
    July 2019
    December 2018
    August 2018
    June 2018
    March 2018
    February 2018
    December 2017
    November 2017
    October 2017
    September 2017
    August 2017
    June 2017
    May 2017
    April 2017
    March 2017
    February 2017
    January 2017
    December 2016
    November 2016
    October 2016
    September 2016
    August 2016
    July 2016
    June 2016
    May 2016
    April 2016
    March 2016
    February 2016
    December 2015
    October 2015
    September 2015
    August 2015
    July 2015
    June 2015
    May 2015
    April 2015
    March 2015
    January 2015
    December 2014

Khalid Al-Otaibi